رواية الطاعون تحكي عن تلك المدينة الجزائرية والتي أثناء الإحتلال الفرنسي يصيبها الموت الأسود (الطاعون) فيأتي على الأخضر واليابس ويقتل القوي والضعيف والطفل والشيخ ليعود أبطال الرواية إلى طباعهم الإنسانية الأولى بعيداً عن الإحتلال وحسابات القوى والضعف فالكل أمام الطاعون واحد
الرواية ذات بعد فلسفي وإنساني وليست مجرد أحداث متلاحقة وفقط فالبعد الفلسفي والإنساني يلعب بها دوراً كبير وقد تألق ألبير في وصف هذه الأبعاد الإنسانية بشكل كبير